بالطبع كل عراقي بات يعرف الاسماء التي جائتنا مثل العبوات الخاقة للدروع وتي ان تي واللاصقة وكذلك الكاتم وان اكثر هذه الاسلحة استخدمت ضد العراقيين فمنا مايكون جماعيا اي قتل بالجملة كتفجير العبوات والسيارات ومنها مايكون مفردا مثل كاتم الصوت وهذه ماتنفذ ضد الاشخاص المعارضين والمتخاصمين فيما بينهم وقد اشيع في الوقت الحاضر كاتم الصوت والعبوات اللاصقة وقد راينا ومن خلال وسائل الاعلام التدخل الايراني الملحوظ في العراق وخاصة بعد القاء القبض والعثور وهذا التدخل يكون تارة سياسيا ومرة عسكريا بواسطة عراقية عميلة لايران وهاهو العراق يشهد الان دخول اداة تم تدريبها في ايران لمدة اربع سنوات لتنفيذ المخطط المرسوم وتحقيق الحلم الفارسي بانظمام العراق لايران تحت ولاية خامنئ وجعل العرب عبيدا لحكام ايران ونقصد بالاداة هو مقتدى الذي ارسلته ايران للعراق بعد اشعاله للحرب الطائفية وبعد ان خمدت وفشلت عاد مقتدى للعراق ليصب الزيت على النار وخصوصا ان الحكومة هي طائفية محظ . دخل المكرفون الايراني مقتدى ومعه ضباط من المخابرات الايرانية ويعقب زيارتهم وصول علي اكبر صالحي وزير الخارجية لينقل رسالة من خامنئ للسيستاني يحثه على مؤازرة مقتدى الصدر في اشعال الحرب الطائفيه وتصفية العقول العراقية واخلائه من الوطنيين الذين هم بنظر الملالي بعثيين وقد بلغ مقتدى العراقيين ببيانه والذي يدعو فيه الى دعم الحكومة المؤيدة من على خامنئ ووضع خط احمر امام كل من تسول له نفسه ان يعادى طهران وهي رسالة المالكي ايضا جاءت متزامنة مع رسالة مقتدى الصدر وسينظر العراقيين للمقاومة السلمية بنظر مقتدى الذي اعطته اربعين مقعدا هذه المرة وجعلت منه رمز طنيا وهو في الواقع عميل ايراني يملى عليه وهو ينفذ.